رواية عارضة الازياء (كاملة جميع الفصول) بقلم ايمي احمد

موقع أيام نيوز

وصوت سيارت الشرطه دواي في كل مكان 

سيف بألم مسك ايد نور اللي منهاره 

ودمعها غرقت وشها 

علي مصير ابوها وامها

 :انا قتلت ماجده.... سالم برئ 

قال سيف جملته قبل مايغمض عينه ويغيب عن الوعي بين اديها

...................

بعد مرور سنه 

نور كانت واقفه قدام المرايه بتلف حولين نفسها ب  فستانها الأبيض والحجاب عليه

وكلام سيف كان بيتردد جوها.. انت بتعرضي حاجه على ناس رفضه الفكره  مين هيدعمك

المرادي واقفت نور على المسرح 

قدام ناس  منهم داعمه ليها ومنهم ناس رافضه 

عشان بين رائي والرأي الاخر 

اتشهر البرند الخاص بنور ومعتز.

وخلص العرض  والكل كان بيصقف ليها هي وفرقتها 

معتز وقف قدمها وهو فرحان نجاحها وبيحتفل بيها ومعه غاليه 

قرب معتز منها: شكلك قمر بالحجاب 

نور: انا قررت مش هقلعه ابدا

معتز:شطوره بنوتي الجميله 

و دا آخر عرض صح 

نور بابتسامه: صح.. اخر عرض 

معتز فتح علبه فيها خاتم:تقبلي تتجوزيني يا نور

نور بابتسامه: ماينفعش احنا زي الاخوات

معتز:وهي في اخت بتغير علي اخوها وبتحبه 

نور: اه فيه كتير..وبعدين انا ماقلتش ولا مره اني بحبك  

معتز: يبقى هنتجوز عضب عنك

"وهي مالهاش حد عشان تتجوزها غصب " 

نور بابتسامه:سيف 

معتز بغضب:انتي بتضحكي لي ليه

وقف وخباها وراه وبص ل سيف:هي ملكي اصلا..ومن زمان..انا عيلتها وبس وهتجوزها

سيف بتهكم:بمزاجها مش غصب 

نور:خلاص يا سيف هوافق واكسب فيه ثواب.

معتز:ثواب اخرتها هتكسبي فيا ثواب. انا

نور:اه عجبك

معتز: عاجبني.. البسي الخاتم بقى لوحدك 

نور:انا اصلا كنت هلبسه لوحدي 

معتز:بحبك 

نور:و انا كمان بحبك يا معتز 

سالم ابتسم ل سعادتهم وهو شايفهم من بعيد قبل ما يمشي ويسيب المكان

........ 

الفصل طويل اوي.. وممل عارفه 

بس الحمد لله انتهت القصه..واسف علي اي اخطأ واحب اعرف ارائكم فيها 

وأنفع اكتب ولا لاء 

وايه رئيكم في شخصية سيف بالأخص 

وشخصيات الروايه 

وكل عام وانتي بخير وعيد سعيد عليكم كلكم 

وانا بشكركم جدا جدا جدا 

على كل التعليقات اللطيف والكلام الجميل

تم نسخ الرابط