قصة جدتي من عبدة الشيا .طين
بد@مي بيث@ور جوايا، وصر@خت فيها بصوت جهوري
“ايه اللي بتعمليه ده”
وقتها بصتلي، بصتلي ومسكت ايدي بقوة غريبة وفضلت تبو@س فيها وتقول كلمة واحدة
“انقذ@ني أرجوك”
فضلت واقف مصعو@ق مش فاهم حاجة، بس بعد لحظات بدأت نظرات عنيها تتغير وصوتها يبقا خشن وتقول
“هقتل@ك لو قربت مني”
وقتها عرفت انها حالة م@س، بس مس من شي@طان قوي، قوي لدرجة انه ممكن يكون من المر@دة كمان، بس اللي معاه ربنا مبيخافش، اللي بيصلي وبينه وبين ربه حبل متين مبيخافش..
“إن الله يدافع عن الذين آمنوا”
وفضلت ارددها بصوت قوي، جهوري، وقتها بدأت عنيها تتلون باللون الابيض الكامل، استعذ@ت بالله
وبدأت اقرأ عليها، بس وانا بقرأ وهي عمالة تزوم وتتحرك سمعت صوت ضحكة من ورايا، بصيت لقيت تقى ماسكة سكـ@،ـينة وبتقرب مني بضحكة خب@يثة، شيط@انية..
معاه، مسكت دراعها بقس@وة لحد ما الس،ـكينة وقعت وقعدتها بعن@ف جمب جدتها وبدأت فورا في تلاوة ايات الحر@ق.. شيا@طين في كل مكان ومش هقدر اتعامل معاهم اطلاقا، الحر@ق وفي اسرع وقت
هو الحل الفوري..
وقتها عرفت قوة ال@شر اللي في البيت ده، شر عظيم، بس برضه ربنا معايا، وما ادراك ما عبد ربنا معاه، مسكت دراعها بقسوة لحد ما الس،ـكينة وقعت وقعدتها بعن@ف جمب جدتها وبدأت فورا في تلاوة ايات الحرق.. شي@اطين في كل مكان ومش هقدر اتعامل معاهم اطلاقا، الحر~ق وفي اسرع وقت هو الحل الفوري..
وللأسف كان الموضوع مرهق جدا، مرهق بنفس ارهاقي وانا بشد الاف@عى من قلب الوحل، تشنجات، صر@خات، خيالات بتدور في الاوضة، وشي@طان بيتو@عدني بالق@تل، البنت حاولت تدب@ح نفسها تلت مرات بس كنت بلحقها..
وبعد تلت ساعات من التلاوة استكانوا تماما، استكانوا ووقعوا في نوم عميق، وقتها كنت عرقان، صوتي مبح@وح، مش قادر اتحرك، بس كان لازم اتحرك بسرعة، جمعت كل ادوات السح@ر اللي في