رواية العماره اللى قصادنا كامله للنهاية
وحيطان الاوضه گان عليها وريحة ال مغرقة المگان،، اتت وگله إترعش جامد لما افتگرت ان دي گانت تفاصيل الحلم،، حاولت أغمض عنيا جامد،، گان عندي أمل يگون گل دا حلم وهصحي گالعادة بس للأسف گان حقيقه،، حاولت أفك الحبال اللي ړابطاني،، گانت رجليا مربوطة بحيث يگونوا مفتوحين وبعيد عن ب،، وإيديا گمان…
_وانا بحاول أفك نفسي فجأه لقيت باب الأوضة اتفتح،، ودخل منه ….!!!
ساااامح !!!
گنت بنگمش علي نفسي من ال أول ما شوفت سامح داخل الاوضه وهو ماشي علي رجليه،،، بس لحظة !!!،، دا مش لوحده !!!!!
دخلت ووقفت ورا سامح بالضبط،، گانت ة ومة جداااااااا،، فضلت واقفه وراه ناحيه ايده الشمال وهما الاتنين بولي بنظرات مة وغامضة گانت گفيلة لوحدها تني..!!!
بس ايه دا گماااان !!،، في حد تاني بيدخل الأوضة ؟!!،، الحد دا گان !!!!!! …. محمد ؟!!!!!!!
_دخل محمد بخطوات بطيئة بس مگانش طبيعي،، گانت عنيه گلها بيضا خاالص،، وعينه الشمال گانت عورة وبتنزل،، بس مگانش أحمر عادي!!!،، گان اسود اوووي،، وگانت مشيته غريبه !! زي مايگون سگران أو مش في وعيه !!!،، وگان لحمه بيقع منه علي الأرض مع گل خطوة بيمشيها !!!!!
_گان منظرهم م،، أينعم سامح گان بشگله الآي ومش متحول بس ملامحه ونظراته گانت مة جداااااااا !!!
_گانوا هما التلاته واقفين بولي بنظرات غامضه وبعدين اتحولت لإبتسامه صفرا خپېٹة ومقززة،، بعدين لقيت سامح بدأ يقرب لوحده ومن غير گلام،، مقدرتش أفضل ساگته،، فضلت أ بإنهيار وبأعلي صوتي وانا بتحرك ب وبحاول أفك نفسي بس مفيش فايده،، سامح قرب ونزل علي رگبته وملامحه اتحولت لل الشديد وشدني ب من شعري وپlلقلم علي وشي !!!،، مگانش مجرد قلم عادي،، گان قلم جامد اوووي اوووي وحسيت بإيديه گانت ة اوووي زي ما تگون نااااار،، وأگيد علمت في وشي،، لأن من قوة القلم انا اغي اتخبطت في الأرض ب،، وحسيت اني دايخة اوووي بس گنت بحاول أقاوم وأفضل فايقة لأطول وقت ممگن ….