رواية الرغ@به قبل الحب احيانا كامله بقلم حنان حسن
يقتادوني لينفذوا في حكم الاعدام وانا اصرخ واتوسل..ولكنهم لن يرحموا قاتلة..ووجدت نفسي اصحوا من نومي وانا استنجد بصرخاتي وتوسلاتي..
وبعد ان افقت من نومي واكتشفت بانه كان كابوسا..حمدت الله
.. وبدات افكر في المشكلة بهدوء لاقرر كيف ساخذ حقي منهم.. وما هي الطريقة التي ساسترد بها شقي عمري الذي سلبة مني ذلك الزوج مستغلا طيبتي وحسن نيتي..ومره واحدة وجدت نفسي انهض من مجلسي.. ودخلت اخدت شاور بارد لاعمل رسترة لعقلي لانظم افكاري من جديد.. لاستطيع ان اري ما الذي يجب ان افعلة الان..
وبعد الشاور دخلت المطبخ وكانني تبدلت وصرت امراة اخري.. ابدلتها الخي،ـانة وصدمتها في زوجها..وكنت عقدت العزم واتخذت القرار باني لن اغادر هذا البيت ولن اترك ذلك الرجل الخائن وزوجتة الجديدة دون عقاب مؤلم.. يتبع
رواية الرغبه قبل الحب احيانا الجزء الرابع
واثناء ما انا بالمطبخ وفي راسي تلك الافكار… وجدت زوجي ياتي من خلفي متسائلا
نظرت اليه وكانني اراه لاول مره في حياتي..وحينها قررت ان اعمل بالحكمة التي تقول..(اذا عيشت بين الذئاب فا ارتدي زي الذئاب)
قلت.. انا فكرت في كلامك..وبصراحة انا شايفة ان من حقك شرعا تتجوز غيري ثلاثة كمان مش واحده بس.. ولو انا اعترضت هبقي بعترض علي شرع ربنا..
قلت.. وانا احاول ان ابدوا كا ضعيفة ومكسورة الجناح العاشقة لزوجها
قلت..يا حسام انت عارف اني مليش حد غيرك في الدنيا دي وانت بالنسبالي كل اهلي وحبي الوحيد مهما عملت فيا..انا مقدرش اعيش من غيرك
قال..شوفتي بقي لما بتبقي عاقلة بتبقي حلوه ازاي؟
وعندما اقترب مني ليلمسني..بعده عني صوت تلك المراة التي اتت من الداخل وكان واضح انها بتسترق السمع وهي تتنصت علينا
وبعدها جمع بيننا واخذ يتلو علينا